كأس السوبر السابع

يلعب برشلونة الجمعة في كأس السوبر الأوروبي للمرة السابعة في تاريخه ليتعادل مع إيه سي ميلان الإيطالي في عدد مرات الظهور في البطولة التي بدأت منذ عام 1973.


ولكن الميلان يتفوق بتحقيقه اللقب خمس مرات مقابل مرتين فقط للبلوجرانا على الرغم من مشاركاته الست.


نوتنجهام فورست : 1979


وكان تحقيق البارسا للقب كأس الكئوس الأوروبية عام 1979 هام للغاية لإعطائه حق المشاركة في السوبر الأوروبي للمرة الأولى ومواجهة نوتنجهام فورست الإنجليزي في جولتي ذهاب وإياب وخسر البارسا خارج ملعبه 1-0 عن طريق بريان كلو قبل أن يتعادلا في الإياب 1-1 حيث تقدم روبيرتو ديناميتا للبارسا لكن الدولي الاسكتلندي كيني برونس تعادل لفورست ليفوز الفريق الإنجليزي 2-1 في مجموع المباراتين.


أستون فيلا : 1982


وللمرة الثانية على التوالي يلتقي البارسا مع فريق إنجليزي وكان هذه المرة هو أستون فيلا ولم يكن فوز الكتالوني 1-0 في الكامب نو عن طريق ألفيس ألونسو كافياً لتحقيق اللقب بعد الخسارة 3-0 في مرحلة الإياب على ملعب الفيلا بارك بعد وقت إضافي.


ميلان : 1989


في نهاية الثمانينيات كان ميلان الذي يقوده أريجو ساكي يسيطر على الكرة الأوروبية وكان الفريق الإيطالي قريب من تحقيق الفوز بهدف الهولندي ماركو فان باستن في الكامب نو، إلا أن جيلرمو امور تعادل للبارسا، قبل أن يفوز الروزونيري 1-0 في السان سيرو عن طريق تسديدة إيفاني.


فيردر بريمن :1992


بعد فوز البارسا بدوري الأبطال الأوروبي في ويمبلي 1-0 على حساب سامبدوريا الإيطالي تقابل فريق الأحلام بقيادة الهولندي يوهان كرويف مع فيردر بريمن الألماني وحقق تعادل هام 1-1 في ويشترستاديوم في ألمانيا تقدم جوليو ساليناس للبارسا وتعادل كلاوس الفوس لبريمن، قبل أن يحقق البارسا اللقب أخيراً في الكامب نو بعد الفوز 2-1 بهدفي خريستو ستويشكوف واندوني جويكوتكسيا فيما سجل وينتون روفر لفيردر.


بورسيا دورتموند : 1997


ولم ينتظر البارسا إلا خمس سنوات لتحقيق اللقب الأوروبي للمرة الثانية على حساب فريق ألماني أخر هو بورسيا دورتموند في أخر مرة لعبت فيها السوبر على مباراتين فاز في الأولى البارسا 2-0 في الكامب نو عن طريق ريفالدو ولويس إنريكي قبل أن يتعادلا 1-1 في مرحلة الإياب.


أشبيلية : 2006


ويمتلك البارسا خبرات حزينة للبطولة الأوروبية في نظامها الجديد الذي يجرى عن طريق مباراة واحدة في مدينة موناكو الفرنسية عندما خسر 3-0 من أشبيلية في عام 2006 تحت قيادة الهولندي فرانك ريكارد رغم وجود رونالدينهو الذي كان يمتع العالم بكرته فيما سجل ريناتو و كانوتيه وماريسكا للنادي الأندلسي.